المتابعون

الثلاثاء، 16 أكتوبر 2012

عفواً مجرد سذاجة

عند سماعي لعبرات  المديح (المزيف) وشكر المخادع من اشباه الأصدقاء كانت تنتابني     نوبة فرحة  مجنونة لا تكاد ان تتوقف إ لا  في إيضافة خدمة اخرى  حتى استشعر بوجودي الوهمي في عيونهم  لا انام  حتى ارسم بسمة صادقة على شفاههم  وقلب لايكاد يغفل من الدعاء لهم  احمل همومهم معي أينما ذهبت بلاكلل أو ملل   افكر في حلول لهم ومحاولة اقناعي لهم بحل مشاكلهم من منظوري البسيط  وتذهب الساعاات تلو الساعات وانا معهم  انسى نفسي وهمومي وافكر بهم فقط  ياللعار الأنساني الأناني   أكاد أجن من     
    ذكريات سببت لي الكثير من الالم وعدم الأمان حتى مع أقرب الاشخاص   إلي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق